كلما لاحت خيوط الفجر ..وترنمت جوقة العصافير باعذب نغم ... اشكر الله على نعمة وجودي ... تجيئني اسئلة كثير لماذا انا هنا؟لماذا انا في هذه الحياة؟ هل اكون كائن مثل اي الكائنات عددا فرديا فقط؟ ام ان هناك غاية اسمي لوجودي؟ هذه الأسئلة تدفعني لان اكون انسانا فاعلا وفعالا يعيش الحياة بكامل بهجتها ويجعل الأخرين يشاركوه البهجة من خلال ما يقدم . ان تعيش البهجة يعني ان تعطي الحياة اجمل ما لديك ان تكون للحياة حارسا امينا وخادما للبشريه تاخذ بيد الأخر الى كل ما هو جميل وبهيج وان تكون غايتك الأولى ان تقدم نعمة الشكر لسبب وجودك هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق